نجلاء قرني .. إبنى سبب شفائي
أنا إسمي نجلاء قرني من قرية بنى سليمان ببنى سويف وأم لطفل عامل في ورشة نجارة وكنت أعانى من إحمرار شديد في العين وحكة ولظروف المعيشة
أنا إسمي نجلاء قرني من قرية بنى سليمان ببنى سويف وأم لطفل عامل في ورشة نجارة وكنت أعانى من إحمرار شديد في العين وحكة ولظروف المعيشة
أنا إسمي فرحة جمال سيد بالصف الخامس الابتدائي بتله – المنيا أنا درست في فصول التربية المدنية : ولما ذهبت إلى الفصل لأول مرة ماكنتش أعرف
في اطار مشروع بناء ثقافة التسامح والتعايش المشترك نحو مواطنة نشطة وفعالة في مصر نظمت وحدة بناء السلام ورشة العمل الثانية بعنوان “مهارة إدارة الازمات وتعزيز التماسك الاجتماعي”
أنا اسمى صفاء عبد الرشيد عيد مواليد 75 وعايشة في دير البرشا ومجوزة وقاعدة بخدم في بيتى وعلى أيامنا ماكنش حد حوالينا بيهتم بالتعليم ولا بيقولنا
أنا إسمى فايزة عياد ميخائيل حنا عندى 37 سنة من قرية اشمنت أنا متزوجة وعندى 3 أبناء (ولدين وبنت ) وكلهم في مدارس وأنا ماسبقش لى
أنا إسمي أدهم علي عبد الصبور من مدينة ملوي عندي 15 سنة بشتغل في ورشة نجارة كصبي نجار لما أرجع من المدرسة كل يوم وفي الإجازة
استمرارا للدور الذي تقوم به الوحدة و حرصا على تطوير كفاءه الموظفين الميدانية والإدارية من اجل تقديم أفضل مستوى خدمه للعملاء فقد تم عقد: تدريب للمراجعة
يهدف العمل فى مكوّن إدارة المخلفات الصلبة إلى إقامة وتشغيل نظام لجمع المخلفات بطريقة سليمة ونقلها لموقع التخلص النهائي المدار بواسطة محافظة المنيا. ويرتكز التطوير الشامل
تستمر المستشفى فى تقديم خدمة صحية متميزة وتعمل على ارضاء العملاء من خلال التعاقد مع مؤسسات متنوعة للوصول الى المناطق والفئات الاكثر احتياجا ( كنيسىة الملاك
نظم منتدى حوار الثقافات بالهيئة القبطية الانجيلية للخدمات الاجتماعية يوم الجمعة الموافق 15 مايو 2015 ورشة عمل بعنوان كسب التأييد المجتمعي لتعزيز قيم الحوار و تهدف
في إطار برنامج الدعوة وكسب التأييد لرفع وعي الشباب بقضايا الصحة الانجابية نظمت الهيئة القبطية الانجيلية للخدمات الاجتماعية ورشة عمل بعنوان “رؤية مستقبلية حول دور الإعلام
تسعي الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية إلي تحسين نوعية الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تمكينهم وتأهيلهم للدمج بالمجتمع كغيرهم من المواطنين هذا بالتوازي مع تأهيل
تسعى الإنجازات التي تمم إلى تحقيق الهدف الخاص بتحسين نوعية الحياة للأطفال المعرضين للخطر وأسرهم من خلال المبادرات المحلية العامة والخاصة والحماية العامة لحقوقهم، كما تشجع