برنامج الصحة العامة والصحة الانجابية

يهدف البرنامج الى تمكين الفئات الفقيرة الأكثر هشاشة   كالنساء والاطفال والمراهقين من الوصول العادل الى حقوقهم  الصحية و الحصول على الموارد  و الخدمات الصحية العامة  ليتمتعوا   بالصحة  الجيدة والرفاهية.

الإنجاز الرقمي

  • عدد(   21212  )    من المواطنين تم تمكينهم من الحصول على حقوقهم  الصحية كالاتي :
  • 6159  استفادوا  من اجراء تحاليل فيروسية  وبول وبراز وانيميا .
  • 6091     استفادو ا من اجراء الفحص والعلاج  في تخصصات  الباطني  ,  هشاشة العظام  و اورام الثدى   .
  • 2553     استفادوا من العلاج الدوائي .
  • 367  من السيدات الحوامل  قامت بمتابعة الحمل والوصول الى الولادة الامنة .
  • 1276  من الأطفال تم   فحصهم و متابعتهم وعلاجهم من أمراض سوء التغذية
  • 604من  السيدات استفادوا من خدمات تنظيم الاسرة  .
  • 1448 من السيدات والمراهقين انهوا مناهج التوعية الصحية والحقوقية  .
  • 2714من السيدات تم تنمية وعيهم بقضايا تنظيم الاسرة والصحة الإنجابية والصحة الوقائية.

اهم الإنجازات الكيفية

  • تضمين برامج صحة المراهقات في عدد من الوحدات الصحية بمجتمعات العمل المحلية كنماذج قابلة للتكرار والتعلم   يتضمن ذلك  اجراء  خدمات الفحوص والعلاج  وتقديم برامج توعية  للنمو  الصحيح وحمايتهم من الإصابة بالأمراض في تلك المرحلة  .
  • تطبيق نماذج زراعية لربط الغذاء بالصحة بالإضافة لتصميم وتنفيذ برامج توعويه لتعزيز الممارسات التغذوية السليمة للمراهقات والنساء والحوامل والمرضعات وكبار السن وكلها  مبنية على  نتائج دراسة  متخصصة   تم تنفيذها حول   الممارسات   التغذوية   وتأثيرها علي الصحة العامة والنمو
  • استمرار المشاركة في مبادرة الدولة الخاصة بصحة المرأة المصرية والتي تسعى الى   رفع مستوى الوعي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي ووسائل الوقاية من هذا المرض  وقد تم  تنفيذ  حملة  تحت شعار  ” افحصي متاجليش ”  تضمنت رفع الوعى  وتقديم المشورة    وتحويل النساء المستهدفات الي مراكز الرعاية التي   تقدم خدمات الفحص  ومتابعة الحالات المكتشفة   كما تم المشاركة   في فعاليات اليوم العالمي لمكافحة  اورام الثدي ونشر  حركة وعي مجتمعي عام    لحماية  المرأة  من الإصابة .
  • استجابة لتداعيات جائحة   كورونا  تم اطلاق  منصة تواصل اجتماعي عبر  تطبيقات   ZOOM  و الواتس اب لنشر رسائل التوعية  بكيفية مواجهة  الازمة  في جوانبها الصحية والنفسية والاجتماعية  ركزت  على الفئات الأكثر هشاشة من اللفتيات و  المراهقات والنساء بمشاركة   مجموعة من الأطباء و الاستشاريين المتخصصين   في هذا المجال