إنجازات برنامج التنمية الإقتصادية لشهر أغسطس 2014

في ضوء استمرار وحدة التنمية المحلية بالهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية في السعي لتحقيق أحد أهدافها الاستراتيجية الذي يهدف إلى تحسين نوعية الحياة من أجل تمكين وتعزيز فرص الإعاشة من خلال التنمية العادلة والمستدامة خاصة فى المناطق والمجتمعات و المجموعات الأكثر عرضة مثل النساء والشباب والأشخاص ذوى الإعاقة والأطفال فى خطر ولذلك يتم تنفيذ أنشطة برنامج التنمية الاقتصادية كواحد من برامج التنمية داخل الوحدة.صورة أثناء تدريب حرفي علي الكوافير الحريمي

في إطار تنفيذ مشروع تطوير المجتمعات الفقيرة و المهمشة لمكون التنمية الاقتصادية بمحافظات القاهرة و بني سويف و المنيا و الذي يهدف إلى:

  • تمكين اقتصادي لعدد (2150 ) شاب من الجنسين 40 % سيدات من سن 18 الي 35 سنة من خلال التدريب الحرفي و الاداري و التوظيف المباشر.
  • تمكين و تعزيز قدرات (3 )   منظمات غير حكومية و ( 3 ) لجان منتخبة و لجنة دعوة و لجنة تيسرية من خلال بناء قدراتهم ليكونوا قادرين علي تصميم و تنفيذ مباردات مجتمعية تساهم في تحسين نوعية الحياة للمواطنين الفقراء.

و لتحقيق هذه الأهداف تم التوصل إلى النتائج الآتية :

  • تم رفع الكفاءة الإدارية لعدد 83 شاب و شابة من خلال تدريبهم علي بعض الموضوعات مثل ( أعمال السكرتارية / المحاسبة / مهارات استخدام الحاسب الآلي ……. ) وذلك بهدف تنمية مهاراتهم وزيادة الفرص المتاحة لهم في الحصول علي فرصة عمل.
  • تم تدريب حرفي لعدد 173 شاب و شابة علي أنواع مختلفة من الحرف مثل ( صيانة الموبايل / صيانة الكمبيوتر / كوافير حريمي / صناعة الإكسوارات الحريمي ….) وذلك بهدف تمكينهم من الانخراط في سوق العمل وبدء عمل مشروع صغير يدر له دخل و يسمح له بالعيش في حياة كريمة.
  • تم توظيف مباشر لعدد 10 شابات في أحد المصانع من خلال الربط بين متطلبات الوظائف المتاحة و مهارات الشباب.
  • تم رفع وعي عدد 184 شاب و شابة من خلال تنفيذ 3 ندوات توعية بالمجتمعات الشريكة علي مفاهيم السوق الحر و العمل بالقطاع الخاص و كيفية تطوير الذات.

صورة أثناء إجراء المقابلات الفردية  صورة أثناء التدريب علي التبريد و التكيف

 

شارك

مصنع إرادة

قناة الحياة تسلط الضوء على مصنع إرادة التابع للهيئة القبطية الإنجيلية لدعم وصيانة المعينات الحركية للأشخاص ذوي الإعاقة

تقرير قناة الحياة عن مصنع إرادة  التابع للهيئة القبطية الإنجيلية يسلط الضوء على دوره الهام في توفير المعينات الحركية للأشخاص ذوي الإعاقة وصيانتها، بالإضافة إلى جهوده